أحمد صديقي وأولاده ليس مجرد متجر للساعات، إنه تقليد عريق في الأناقة. فمنذ عام 1950، تزين هذه الجوهرة المملوكة للعائلة معاصم اليد بأغلى الساعات في العالم. ومع أكثر من 60 علامة تجارية مرموقة في مجموعتها، لا يبيع أحمد صديقي وأولاده الساعات فحسب، بل يحرص على تنظيم اللحظات، ثانية تلو الأخرى.